الاثنين، 8 مارس 2010

دمعة على جثمان الحرية




أنا لاأكتب الأشعار فالأشعار تكتبني ،
أريد الصمت كي أحيا، ولكن الذي ألقاه ينطقني ،
ولا ألقى سوى حزن، على حزن، على حزن ،
أأكتب أنني حي على كفني ؟
أأكتب أنني حر، وحتى الحرف يرسف بالعبودية ؟
لقد شيعت فاتنة، تسمى في بلاد العرب تخريبا،
وإرهابا
وطعنا في القوانين الإلهية ،
ولكن اسمها والله ... ،
.لكن اسمها في الأصل حرية
مقتبس مش قصيدة احمد مطر
اشكركم
اخوكم ف الله اسلام الشربينى

هناك 3 تعليقات:

GiGi world يقول...

خااااااااالص تحياتى وسلامى للحريه
اللى مسافر هناك يسلم عليها

ربنا يعزك

جلال كمال الجربانى يقول...

السلام عليكم

أحمد مطر كم هو رائع وعفوى

أختيار جيد فى زمن نحلم فيه بالحريه لمصر كلها على بعضها

ودمت بخير حال

hend anwar يقول...

الحرية يا كلام مكتوب

يا محبوسة داخل السجون

يا مؤتمرات وشعارات

انما عينى عينك كدا انسى

حتى الامل في رجوعها يشبه المستحيل

im